قد يُضطرُّ الأشخاصُ المصابون بفَرط تَعَرُّق الراحتين إلى تعديل سلوكهم من أجل القيام بالأنشطة العادية اليومية؛ فمثلاً، قد يُضطرُّ المصاب إلى استخدام وسادة تحت راحته لحماية ما يكتبه بالقلم من التلطُّخ بسبب العرق، أو إلى استعمال المناديل باستمرار لتجفيف كفِّه.