في بادئ الأمر، قد لا يشعر المريضُ بأية أعراض أو بأعراض خفيفة. تشبه أعراضُ ورم العصب السمعي الأعراضَ الناجمة عن مشاكل الأذن الوسطى. وقد يكبر الورمُ إلى درجة تجعله يضغط على الدماغ فيصبح خطراً على حياة المريض.