ليس هناك فترة مُحدَّدة للانتظار قبلَ العودة إلى الجِماع حالما يستعيد الجسم عافيته. تشعُر بعضُ النساء بأنَّهنَّ مُستعدَّات لاستئناف الجِماع أسرع من غيرهن. ولكن، يمكن لكآبة ما بعد الولادة والتغيُّرات في شكل الجسم أن تؤثِّرا في طول الوقت الذي تحتاج إليه المرأة قبل أن تشعر بأنَّها مستعدَّة للجماع من جديد.