من الممكن أن يؤدِّي عدمُ معالجة الاضطراب ثُنائي القُطب إلى أضرار تصيب العلاقاتِ الاجتماعيةَ للمريض، وتؤثِّر في عملِه ودراسته، بل يمكن أن تقودَه إلى الانتحار أحياناً.