<B>المراقبةُ</B><B> </B><B>والانتظار</B> <B>
</B>إذا كان الشخصُ مُصاباً بمتلازمة خلل تنسُّج نقوي في مراحلها الأولى أو ذات خطورة منخفضة جداً، ولا تزال الأعراضُ في أدنى حدودها ودون حاجةٍ إلى نقلٍ للدم، فقد يرى الطبيبُ أنَّ الخطَّةَ العلاجية المثلى يمكن أن تقتصر على المراقبة والانتظار. وهذا ما يتضمَّن أخذَ عيِّنات من الدم لإجراء تعداد عناصر الدَّم بصورة منتظمة، إضافة إلى مراقبة الأعراض.