لابدَّ من إبلاغِ مقدِّمِ الرِّعايةِ الصحيّة عندَ ملاحظةِ أعراضِ اضطراباتِ العُصعص أو أية تغيراتٍ أخرى، إذ يصبحُ العلاجُ أسهلَ في مُعظمِ الحالات عندَ اكتشاف المشكلة مبكراً.