تؤدِّي هذه الأدويةُ إلى فقد المريض القدرة على تحريك رجليه، وتجعله يشعر بالخدر فيهما. وقد يفقد المريض القدرةَ على التحكُّم بمثانته؛ وربما يُوضَع له قثطارٌ في المثانة لإفراغ البول؛ فذلك متوقَّعٌ في هذا النوع من التخدير.