قد يكون الطفلُ الذي يشخر معرَّضاً لخطر المُشكلات السلوكية. ويكون هذا صحيحاً على نحوٍ خاص إذا كان الشَّخير ناتجاً عن انقطاع النَّفَس النَّومي الانسدادي. يحصل الطفلُ الذي يشخر على كميةٍ أقل من الأكسجين في أثناء نومه. وقد يؤدِّي نقص الأكسجين الواصل إلى الدماغ إلى الإصابة بفرط النشاط وبقلة الانتباه وبضعف ضبط الدوافع.