يحوي هذا الدُّخانُ الثانوي أكثرَ من خمسين مادَّة مؤذية يُمكن أن تكونَ سبباً في الإصابة بالسَّرطان. ومن الآثار الصحِّية التي يمكن أن تنجمَ عن التدخين الثانوي سَرطانُ الرِّئة وسرطان الجيوب الأنفيَّة وعدوى السُّبُل التنفُّسيَّة، فضلاً عن أمراض القلب.