حتَّى نفهمَ البُلوغَ، فإنَّ من المهم أن نعرف شيئاً عن الهرمونات المسؤولة عن البُلوغ، إضافةً إلى بعض المعلومات عن الأعضاء الإنجابية التي تؤثِّر فيها هذه الهرمونات.