تبدو أعلى نسبةٍ لدخولِ المستشفيات والوفيات الناجمة عن إصابات الدِّماغ بين من تجاوزوا الخامسةَ والسبعين من العمر، ويُعْزى معظمُها إلى السقوط أو التعثُّر.