القذفُ المبكِّر الذي لا يتكرر حدوثه كثيراً لا يعدُّ سبباً للقلق في الأحوال العادية. وقد يزول من تلقاء نفسه مع مرور الزمن ومن غير معالجة طبية. لكن هناك معالجات طبية متوفِّرة إذا تكرر حدوث القذف المبكِّر.