تُؤثّر التغيّرات في كلّ الأجهزة العُضويّة في جسم الحامل تَقريباً خلال ثلث الحمل الأول. ويُمكنُ لتلك التغيُّرات أن تُسبب أعراضاً حتى في الأسابيع الأولى من الحمل. قد تحتاجُ الحامل مع التغيّرات في جسمها إلى إجراء تعديلات على روتينها اليوميّ، مثل الذهاب للنوم في وقت أبكَر، أو أكل وجبات أصغر لمرات أكثر.