يعاني بعضُ المصابين من أعراضٍ بسيطةٍ فحسب، بينما يظهر لدى بعضهم الآخر ضعفٌ عضلي أكثر وضوحاً. ونادراً ما تكون متلازمة ما بعدَ شللِ الأطفال مهدِّدةً للحياة، لكن أعراضَها تؤثرُ بشكل ملحوظ في النشاطات اليومية للمصاب وقدرتِه على أدائِها لوحده.