يمكن أن تُصيبَ المُتلازِمةُ السَّابِقة للحَيض كلَّ امرأة تحيض مهما يكن عمرُها. وهي ليست أكثر من انزعاج شهري عابر عندَ بعض النساء. لكنَّها تكون شديدةً عند قسم آخر من النساء، بحيث تُصبح مهام الحياة اليومية العادية عبئاً مُرهِقاً.