تحدِّد الممرِّضةُ أو الطبيب الوريد الذي سيُدخل فيه القثطار. وقد يُعطى المريضُ حقنةَ ليدوكائين لتخدير الجلد، حيث سيشعر بوخز وحرق طفيف. عندما تتخدَّر المنطقة تماماً، تبدأ عمليةُ إدخال القثطار.