قد يُعاني أيُّ شخص من نوبة أو نوبتَي هَلَع مُفاجئتين في حياته. ولكن، إذا أصبحت نوباتُ الهَلَع مُتكرِّرة، فمن المرجَّح أن يكونَ الشخصُ مُصاباً باضطراب الهَلَع.