يؤدِّي التجفافُ إلى فقدان الجلد لمرونته ومطاطيَّته. وللتأكُّد من أنَّ الطفلَ ليس مصاباً بالتجفاف، يمكن الإمساك بجلده بين إصبعين ثم تركه؛ فإذا لم يتراجع الجلدُ فوراً ولم يستعيد شكله الطبيعي، فالطفلُ مصابٌ بالتجفاف.