في مُعظم الأحيان لا يكون ضَغط الدم المُنخفض مصدرَ قلقٍ طِبي، إلا إذا سبَّبَ أعراضاً أو إذا كانَ مُرتبِطاً بحالة خَطيرة مثل المَرضِ القلبي.