تترافق بعض الأمراض التي تنتقل عن طريق الممارسة الجنسية بتغيرات في خلايا عنق الرحم، وهذا قد يؤدي إلى سرطان عنق الرحم. ونظراً إلى أن عنق الرحم يلامس السائل المنوي خلال الجماع الذي لا تستخدم فيه وسائل الوقاية، فإنه يمكن أن يصاب بالأمراض التي تنتقل عن طريق الممارسة الجنسية.