من الممكن أن يكونَ لمتلازمة كلاينفلتر تأثير على كمية هرمون التستوستيرون في الجسم. وهذا الهرمونُ مسؤولٌ عن معظم التغيرات التي تصيب جسم الصبي خلال مرحلة البلوغ. وهذا هو السببُ الذي يجعل تشخيص هذه المتلازمة أكثرَ شيوعاً بعد البلوغ.