حكةُ اللعب عدوى شائعة، ونادراً ما تكون حالة خطيرة. وهي سهلة الانتقال، لكنَّ معالجتها سهلة أيضاً. ويساهم الحرصُ على النظافة في الوقاية من الإصابة بحكة اللعب.