يمكن أن يسبِّب الإيزوتريتينوين آثاراً جانبية خطيرة، فضلاً عن التشوُّهات الولادية. لذلك، لا يُعطى هذا الدواءُ إلاَّ للمرضى الذين يستطيعون فهم وتنفيذ كل التعليمات المتعلِّقة باستخدامه.