يمكنُ للارتعاش أن يزيد إنتاج الحَرارة لحوالي ضعفي إلى خمسة أضعاف المعدل الطبيعي. لكن، لا يُمكنُ لذلك أن يستمرّ إلا لساعات قليلة في ظروف التجمّد ولمدة أقلّ في الماء البارد. ويُصبحُ الجسمُ في نهاية الأمر مُتعباً لدرجة عدم قدرته على الارتعاش.