يمكن أن يكونَ مرضُ النَّاعُور خفيفاً أو متوسِّطاً أو شديداً. وبفضل التقدُّم في علم الطب، صار من المرجَّح أن يتمكَّنَ المصابون بهذا المرض من العيش حياةً طبيعية.