رغم أنَّ ألم العَقِب نادراً ما يكون عَرَضاً لمرض خطير، فإنه يمكن أن يعرقل النشاطات اليومية للمريض. كما قد يدفعه إلى تجنُّب النشاط البدني والتمارين الرياضية.