في المَرحَلِة 1: ينساق المرء جيئةً وذهاباً في النوم ويُمكِن إيقاظهُ بسهولة. تتحرك العيون ببطء (بالرغم من كون الجفنين مغلقين عموماً) ويتباطأ نَشَاط عضلاتنا. غالباً يحدث إحساس الخُلُود في النَّوم (أَو البدء بذلك) قَبل تقلصِ العضلاتِ المعمم الذي يُسَمَى الرَّمع العَضلي النَّومي.