كما يمكن أن تؤدِّي السمنةُ إلى شعور المريض بعدم الثقة بنفسه، وانسحابه من المناسبات والنشاطات الاجتماعية. وهذا ما يقوده غالباً إلى العيش في عُزلة. وتترسّخ هذه العزلةُ عندما يصبح التحرُّكُ والاختلاط مع الآخرين خارج دائرة الأقرباء المقرِّبين أكثرَ صعوبة بالنسبة للشخص البدين.