في بعض الحالات، يكون التعب عرضاً لمشكلة أساسية تتطلب معالجة طبية. لكنَّ التعبَ في معظم الحالات يمكن أن يكون ناتجاً عن إحدى عادات المرء أو عن نظام حياته.