يمكن أن تستمرَّ مُتلازمةُ التعب المُزمِن سنواتٍ طويلة في بعض الحالات. وهذا ما يمكن أن يكونَ له أثرٌ سلبيٌّ كبير على نشاطات المريض اليومية وعلى علاقاته.