يمكن أن يأخذَ الطبيبُ عيِّنة أو "مزرعة جرثومية" من جلد المريض. كما يمكن أن يجري فحصاً للدم من أجل تحديد البكتيريا التي سبَّبت العدوى. غالباً ما تكون معالجةُ التهاب الهلل باستخدام المضادات الحيوية.