يمكن أن تصبح أعراض التهاب القُصيبات في بعض الحالات أكثر حدة، مما يستدعي مراجعة الطبيب. إن معرفة الوالدين بهذه الأعراض أمر بالغ الأهمية كي يتمكنا من توفير العناية الفورية لطفلهما عند الضرورة.