قد تصيبُ التشوُّهات الولادية أيّ جزء من الجسم تقريباً كالقلب أو الدّماغ أو الفم أو القدم، وتؤثّرُ هذه التشوُّهات في شكل الجسمِ أو أدائه. وقد تؤثّرُ بعضُ التشوُّهات الولادية في كلّ من المظهر والوظيفة.