من الممكن أن يؤدِّي شعورُ المريض بالإحراج والخجل فيما يتعلق بمظهره إلى امتناعه عن السعي إلى المعالجة من اضطراب تشوُّه صورة الجسم. لكن، إذا كان لدى المريض أي علامات أو أعراض متعلِّقة باضطراب تشوُّه صورة الجسم، فإن عليه أن يستشيرَ مقدمَ رعايةٍ صحية أو مُعالِجاً نفسياً.