من الممكن أن يكونَ النزفُ الرحمي مزعجاً فيما يتعلق بالحياة الاجتماعية للمرأة وبنشاطاتها اليومية. وعلى سبيل المثال، فإن المرأة المصابة بهذه الحالة يمكن أن تُضطرَّ إلى تخصيص بعض الوقت من أجل تبديل الفوطة الصحية كل ساعة. ومن الممكن أن يؤدِّي النزفُ الرحمي أيضاً إلى آثار جانبية سلبية على الصحة ، كالضعف وفقر الدم.