يدرس العلماء عديداً مِن النظريات عن المُسببات الجينية والبيئيَّةِ للتَّوَحُد، وبذَلِكَ يمكنُهُم تعلُّم كَيفيَّة معالجتهِ بطريقةٍ أفضل.