كما هي الحالُ بالنسبة لاضطراب نَقص الانتباه مع فَرط النَّشَاط عند الأطفال والمراهقين، يمكن لهذا الاضطراب أن يطرحَ تحديات كبيرة في حياة البالغين أيضاً. إنَّه يجعل الإحساسَ بالنظام صعباً عندَ الكبير، ويجعل التزامَه بالعمل والوصول إلى مكان العمل في الوقت الصحيح أمراً صعباً. وقد تضطرب علاقاتُ المريض أيضاً. كما أنَّ اضطرابَ نَقص الانتباه مع فَرط النَّشَاط يُمكن أن يجعلَ الشخص البالغ يشعر بعدم الاستقرار.