من الممكن أن يُصابَ الأطفال والمراهقون باضطراب نَقص الانتباه مع فَرط النَّشَاط مهما تكن خلفياتُهم الاجتماعية والعِرقيَّةمن الممكن أيضا أن يُصابَ البالغون بهذا الاضطراب. وقد يُؤثِّر في عملهم وعلاقاتهم وعائلاتهم.