نتيجة ذلك، فإنَّ كمية ألفا-1 أنتيتريبسين التي تصل إلى الرئتين لحمايتهما تكون قليلة. وهذا ما يزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض الرئوية. ومن الممكن أيضاً أن تنشأ أمراضٌ كبدية بسبب هذه المشكلة، وذلك نتيجة كثرة بروتين ألفا-1 أنتيتريبسين الذي يظل عالقاً في الكبد.