قد يكون لرهاب الميادين أثرٌ سلبي على علاقات المريض. وقد يخاف المريض أن يخرجَ من بيته لكي يرى الأشخاص الذين يهتم لأمرهم. وهنالك بعضُ الأشخاص المصابين برهاب الميادين الذين يعتمدون على أشخاص آخرين من أجل مساعدتهم على الذهاب إلى الأماكن العامَّة.