إذا كان المرءُ مصاباً برهاب الميادين، فقد يحاول تجنُّبَ الزحام أو الأماكن التي أصابته بالهَلَع في الماضي. وإذا ظلت الحالةُ من غير معالجة، فمن الممكن أن تجعلَ المريض يخشى الخروج من البيت. وقد يجد صعوبةً في الشعور بالأمان في معظم الأماكن.