تُقدَّر نسبةُ مرضى الاضطراب ثُنائي القُطب بنحو اثنين بالمائة من سكَّان العالم. وإذا لم يُعالج هذا المرضُ، فإنَّ تدهورَ حالة المريض يزداد، حيث تصبح التقلُّباتُ المِزاجية متكرِّرةً وأكثرَ شدَّة. أمَّا إذا عولج، فيمكن للمريض أن يعيشَ حياةً ناجحة.