إنَّ معظمَ مشكلات الحلق مشكلات ثانوية، وهي تزول من تلقاء نفسها. وعندما تكون هناك حاجة إلى المعالجة، فإنَّ طريقة المعالجة تعتمد على سبب المشكلة. وقد تشتمل المعالجةُ على الأدوية أو الجراحة، أو على معالجات أخرى.