إن الوقاية من حدوث التهاب الرئة أفضل دائماً من معالجته. فإذا أصيب الإنسان بالتهاب الرئة فإن فرصة شفائه تزيد عندما يتمكن من التعرف على الأعراض والبدء بالعلاج فوراً.