إذا كان الألم شديداً، فقد يكون له أثرٌ سلبي على النشاطات اليومية للمريضة. وقد تكون هناك ضرورة إلى فحوص طبية كثيرة من أجل العثور على سبب الألم. وأمَّا المعالجةُ فتعتمد على سبب الألم، ومدى شدته، وكذلك مدى تكرار حدوثه.