يمكن أن يكونَ اضطرابُ القلق المُعَمَّم مشكلةً طويلة الأمد. والشعورُ الدائم بالقلق يؤثِّر في علاقات الفرد وأدائه في العمل وثقته بنفسه. ولكنَّ هذا المرضَ يمكن أن يتحسَّن إذا أمكنَ تشخيصُه ومعالجتُه.