من الممكن أن تؤدِّي الاضطراباتُ التي تصيب الجفنين إلى ضعف الرؤية. كما يمكنها أيضاً أن تجعلَ من الصعب على المرء أن يقوم بنشاطاته اليومية، كالنظر إلى شاشة الحاسوب أو كالقراءة مثلاً.