إنَّ العودة إلى المنزل برفقة طفلٍ مولودٍ حديثاً أمرٌ في غاية الإثارة. لكنه أمرٌ يُمكن أن يكون مخيفاً أيضاً! إن لدى الطفل المولود حديثاً احتياجات كثيرة، وذلك من قبيل الإطعام بشكل مستمر، وتغيير الحفائظ. كما يُمكن أن يُصابَ الطفل المولود حديثاً بمُشكلات صحية مختلفة عن المُشكلات التي تصيب الكبار والأطفال الذين كبروا قليلاً، وذلك من قبيل الطَفَح الحفاظي وقِشرَة رأس الوليد، أو "قِرف اللبن".