يبحث العلماءُ عن الأسباب الكامنة وراءَ الاضطراب ثُنائي القُطب. ويتَّفق معظمُ العلماء على أنَّه لا يوجد سببٌ واحد، بل أسباب عديدة، تعمل معاً لتؤدِّي إلى هذا المرض أو تزيد من خطر الإصابة به.